هنا سأروي لكم حكايه , فيها مايداعب بعض من واقعي
والكثير من نسج الخيال ليكمل ذالك الواقع ..
بين طيات روايتي الاولى
الذي نسجها قلمي العاشق , وبين تلك الاسطر المليئه بالغزل
سيلقى ذاك العاشق نفسه في احد زوايا احرفي المركونه ,
ذاك الجاف في تعامله _ رغم وجود العاطفه في احد زواياه -
سيجد حروفي تحكي قصته بقلم ومصطلح اخر بالقرب منه , سيجدها
في احد رفوف قلبه ..
آما هي سـ تجدونها هناك , ملقاه بأهمال بين تلك الاسره البيضاء بعد
ان انهكها المرض ودُفنت نفسها ونُسيت احاسيسها الطاهره ودنسها ذاك
المرض وابلى جسدها , نسيت ماكانت تحلم دائما به افتقدت تلك المشاعر
التي تحلم بها بـ غفوتها وصحوتها , باتت لاتعطيها اي آهميه ,ولكن بعد برهه
كتبت تلك المقوله
(فـ ليقرا الجميع حرفي وليعلموا ان المرض ليس عائقا للحب
ولا حاجزا للمشاعر )
و اجتمع ذاك المرض مع تلك المشاعر الخالده , بمدينة الحب ,
وليولدوا احاسيس تتنفس المدينه بآكملها..
..
ملاحظه : جميع الخواطر بـ الروايهّ بقلمي ولا آحلل من
ينسبها لنفسه
وعند النقل للباراتات عدم ازاله آسمي
الكاتبهه ميمي